الفهرست للطوسي (460 هـ) صفحة32
فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين وأصحاب الأصول فلابد من
أن أشير إلى ما قيل فيه من التعديل والتجريح وهل يعول على روايته أو لا وأبين عن
اعتقاده وهل هو موافق للحق أو هو مخالف له لان كثيرا
من مصنفي أصحابنا وأصحاب الأصول ينتحلون المذاهب الفاسدة وإن كانت
كتبهم معتمدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.